اشار مدير "معهد صندوق الثروة السيادي" مايكل ماديول الى أن العقارات حالياً تعد اللاعب الرئيسي لدى صناديق الثروة السيادية، مع استمرار صعوبة التنبؤ بتحركات أسواق الأسهم.
وأوضح ماديول في حديث صحفي: "هم يبحثون عن استثمارات في الأجل الطويل، بحيث يمكنهم الاحتفاظ برأس المال، ولا يضطرون لإعادة استثماره بشكل مستمر".
كما لفت في حديثه إلى أن صناديق التقاعد أيضاً تزيد من استثماراتها في العقارات والبنى التحتية، وعلى سبيل المثال، عزز صندوق المعاشات الحكومية النرويجي مخصصاته من العقارات ويتطلع نحو أسواق العقارات الأساسية في آسيا، ويفتح مكاتب في طوكيو وسنغافورة.