تنوي الصين تصنيع طائرة هجينة بحلول عام 2030 بوسعها التحليق في الجو وفي مدارات منخفضة حول الأرض. وستزود بمحرك توربيني ونفاث وآخر صاروخي. وقد تولت المؤسسة الصينية للعلوم الجوية والتقنيات الفضائية تصميم الطائرة الجديدة. ويرى المهندسون الصينيون أن هذا الأمر سيمكنهم من قيادة الطائرة في الجو كطائرة عادية والتحكم فيها في الفضاء بصفتها صاروخا فضائيا. ويتوقع أن تكون الطائرة متعددة الاستخدامات. وسيكون بمقدورها الإقلاع والهبوط في المطارات العادية، ما سيساعد على تقليص كلفة صيانتها.